الاثنين، 1 أغسطس 2011

لا أدرى هل؟ أم؟

هل فعلا كما يدعى الجميع, مصر أولا أم أنها آخر ما يفكر فيه المصريون الآن. فعندما وصلت الى مصر منذ أيام قليلة. أحسست بشئ من الخراب. معظم الكبارى مظلمة و مخيفة ولم تكن كذلك من قبل كما لاحظت غيابا أمنيا غريبا غير مبرر لم أرى سيارات دوريات الشرطة التى كانت تجوب تلشوارع ليل نهار. . يبدو أن جهاز الداخلية فى مصر قد عقد العزم على تأديب المصريين على ثورتهم. لا أدرى ربما.
Published with Blogger-droid v1.7.4

ليست هناك تعليقات: